The Basic Principles Of أسباب الفجوة بين الأجيال
The Basic Principles Of أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
استخدام التكنولوجيا: بينما يتواصل الجيل الجديد بسهولة عبر تطبيقات مثل "تيك توك" و"إنستغرام"، يفضل الجيل الأكبر التحدث عبر الهاتف أو اللقاءات المباشرة.
نادي القراءة: يُمكن للأجيال المختلفة أن تجتمع لمناقشة كتاب معين وهو ما يقرب وجهات النظر بينهم.
ما الطريقة المفضلة لدى "كوغا" للتعامل مع هذه الأنواع من السلوكيات عندما تواجهها من شخص يكبرها سنّاً؟ تقول: "أخبرهم بأن الزمن قد تغيّر، وليس كل ما هو جديد من ذهب.
يقول رينديل: "بدأ هذا الأمر يلعب دوره في موقع العمل. لم تعد الطرق التقليدية بمخاطبة المدير لأفراد فريق عمله تنفع."
زيادة تنقل المجتمع: وهو ما لم يحدث في الأجيال السابقة، والتقدم المتزايد للتكنولوجيا، بدأ الناس في التعرف إلى أشياء جديدة، والانتقال من بيئة إلى أخرى في سهولة وسرعة كبيرة.
بسبب الفارق الكبير في العمر بين الآباء والأبناء غالباً ما تختلف الثقافة والبيئة التي عاش فيها كل منهما ونادراً ما تكون نفس المعايير سائدة لدى كلا الجيلين.
إسقاط رغبات الوالدين على الأبناء: يقول جبران خليل جبران (أولادكم ليسوا لكم، أولادكم أبناء الحياة) وهذا واحد من أكبر الأِشياء التي على الوالدين تفهمها، حيث يسعى معظم الآباء لصنع شخصيات محددة يرغبون بها لأبنائهم، ويغيب عن بالهم ما يرونه ويحبونه ليس بالضرورة أن يرغب فيه ابنائهم، لذلك يجب عدم إجبار الأبناء على تقمص شخيصات لا يريدونها وتفهم رغباتهم التي يريدونها هم.
بدأ الأشخاص في اكتشاف ثقافات أخرى من خلال التلفزيون والموسيقى، وجعلت مواقع الويب مثل اليوتيوب من السهل على الناس التواصل مع الآخرين حول العالم أكثر من أي وقت مضى، وأدى انتشار وسائل التواصل الاجتماعي إلى تسهيل الاتصالات.
سلوكيات عشوائية من الوالدين في التربية: حيث تكون التربية بين التّسلط والتّساهل أو بين النبذ والحماية المفرطة، وهو ما يؤدي في النهاية إلى هوة وفجوة بين الجيلين.
ولقد طوروا أيضاً كل اقتراح باستخدام التفاصيل والظواهر الاجتماعية التي نشأت من بيانات المقابلة الخاصة بهم، مع دمج الموضوعات الرئيسية التي اقترحها من تم مقابلتهم من أجل إيجاد مستوى مناسب من البخل والتفاصيل، بحيث تتوافق صياغة الاقتراح مع نماذج نظرية أخرى، على سبيل المثال خلال مناقشتهم للنتائج يقدمون كلًا من الكلمات الفعلية من المشاركين وهي ما يطلق عليها النتائج من الدرجة الأولى والشرح النظري الأساسي للموضوعات وهو ما يطلق عليه النتائج من الدرجة الثانية لتوفير وصف سميك مشتق من البيانات، وتجدر الإشارة إلى إنه تم رؤية العديد من الأمثلة لكل ظاهرة اجتماعية تم التبليغ عنها، وبالتالي لم تتم الإشارة إلى أي موضوع تم الإبلاغ عنه من قبل شخص واحد فقط.
وتحدث الفجوة الجيلية بسبب التباين والاختلاف والتباعد بين أفراد ينتمون إلى جيلين مختلفين، فكراً ورأياً وقيماً وتوجّهاً في المنظور الثقافي والسياسي والاجتماعي وفي السلوك والتوجّهات.
تكمن فجوة الأجيال بين الآباء والأطفال في الغالب بسبب الآباء أنفسهم، إذ لا يتحدثون بصراحة مع أطفالهم ولا يشاركون في حل مشاكلهم، مما يخلق انطباعا بأن الآباء هم أشخاص ذوو سلطة، حيث يبدو أنهم يمليون الأمور دون فهم المشاكل التي يواجهها أطفالهم، ونتيجة لذلك، يصبح الأطفال معزولين عقليا عن والديهم، حيث ينشغل بعض الآباء بعملهم إلى درجة أنهم لا يقضون وقتا ممتعا مع أسرهم، مما يجعلهم غير مدركين تماما لكيفية نمو أطفالهم ونوع ????? ??? ?????? العقلية التي يتم تطويرها لديهم وما إلى ذلك، وفي نهاية المطاف ينتج عن ذلك فجوة بين الآباء والأطفال، ويدركون ذلك فقط عندما يكون الوقت قد فات.
وبالنظر إلى حال المجتمع المصري، نجد إقصاءً كبيرًا لفئة الشباب في معظم المؤسسات، حيث يعاني الشباب المصري من الاستبعاد الاجتماعي والسياسي. فهم يستبعدون اجتماعيًّا بدعوى قلة خبرتهم واندفاعهم وتهورهم وعدم تحملهم للمسؤولية، ويستبعدون سياسيًّا من قِبَل نظام استبدادي ينفرد بالسلطة ولا يسمح لهم بالمشاركة ويبعدهم عن عملية صنع القرار، بالرغم من كثرة الحديث عن تمكين الشباب والمؤتمرات التي تقام تحت اسم المؤتمرات الوطنية للشباب، ولا يكون لها صدى على أرض الواقع، لأنها مجرد شكليات يجمل بها النظام وجهه، في الوقت الذي تعج فيه السجون المصرية بآلاف الشباب المعتقلين، ويتواجد آلاف آخرون غيرهم خارج البلاد، ويحرمون من المشاركة في تنمية مجتمعهم.
وكان الوصول إلى المعلومات من ثقافات أخرى محدودا أيضا. ومع ذلك، مع التقدم المتزايد للتكنولوجيا، بدأ الناس في الاطلاع على أشياء جديدة.